كان عبد الله الخياط مقرئًا بارزًا للقرآن الكريم. كانت تلاواته خلال سنوات افتتاح القنوات التلفزيونية والإذاعات السعودية الرسمية.
كان عبد الله الخياط موضع تقدير كبير بفضل صوته الجميل وتلاواته الساحرة. كان عبد الله قائد قراء ذلك العصر، لاهوتيًا بارزًا وأديبًا وعضوًا في هيئة كبار علماء اللاهوت. حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة وتلقى دروسه الدينية الأولى من شيوخ مرموق مثل الشيخ عبد الله بن حسن الشيخ وعبد الضاهر محمد أبو سمح والشيخ محمد عبد الرازق حمزة.
عبدالله الخياط هو خريج المعهد العلمي السعودي عام 1360 هـ. تم ترشيحه إمام وخطيب للمسجد الحرام بجدة بأمر ملكي. وقد أعفي من مهامه بسبب تدهور حالته الصحية.
نشر عبد الله الخياط العديد من الأعمال في مواضيع دينية مختلفة ساهمت في الحركة الفكرية الإسلامية.
توفي عبدالله الخياط في شعبان سنة 1415 هـ.