محافظة إربد - Muhafazat Irbid

محافظة إربد - Muhafazat Iirbid

نبذة عن محافظة اربد
وتعرف إربد أيضًا باسم:  أرابيلا أو  أربيلا

  • إربد هي محافظة في الأردن، تقع شمال العاصمة عمّان. وعاصمة المحافظة هي مدينة إربد. تضم المحافظة ثاني أكبر عدد من السكان في الأردن بعد محافظة عمان، وأعلى كثافة سكانية في البلاد.
  • تبرز أهمية المحافظة من خلال موقعها الاستراتيجي (محطة عبور للدول المجاورة) وأهميتها التاريخية والأثرية حيث خلفت الحضارات السابقة في محافظة اربد العديد من المواقع الأثرية والتاريخية, ونشأت فيها المدن الإغريقية – الرومانية .
  • تعتبر محافظة اربد المنطقة الزراعية الأولى في الأردن, وخاصة في إنتاج الحمضيات والزيتون والحبوب وإنتاج عسل النحل, وتتميز المحافظة بتوفر الخدمات الاجتماعية والشبابية والثقافية والنهضة العمرانية.
  • عرفت قديماً باسم "أرابيلا" وتعني "الأرض الخصبة"، وهي تمتاز بسهولها الخصبة وبكثرة الوديان.

الموقع الجغرافي

تقع محافظة اربد في الجزء الشمالي الغربي من المملكة الأردنية الهاشمية - يحدها من الشمال الجمهورية العربية السورية ومن الغرب فلسطين, ومن الشرق محافظة المفرق, ومن الجنوب محافظات البلقاء وعجلون وجرش

تتكون محافظة إربد من (9) ألوية:
  • لواء القصبة، لواء بني عبيد، لواء المزار الشمالي، لواء الرمثا، لواء بني كنانة، لواء الكورة، لواء الأغوار الشمالية، لواء الطيبة، لواء الوسطية.

المدن والبلدات والقرى

تعتبر إربد "عروس الشمال" من أجمل المدن الأردنية. وتقع على أرض سهلة، سميت إربد "الزهرة" نسبة إلى زهرة الأقحوان التي تنمو في سهولها. وشهدت إربد مستوطنات بشرية بدأت منذ 5000 قبل الميلاد، مثل مستوطنات الكنعانيين والغساسنة والحضارات العربية.
  • الرمثا ثاني أكبر مدينة في محافظة إربد.
  • تعتبر أم قيس أو (جدارا) كما كانت تسمى في العصر البيزنطي الوجهة السياحية الأكثر شعبية في المحافظة.
  • تحيط بمدينة إربد العديد من البلدات والقرى ومنها:
اربد، حواره، كفر يوبا، بيت راس، بشرى، المغير، علعال، دنيبة، سال، حكما، سوم، زحر، بيت يافا، فوعره، دوقره، ججين، كفر جايز، مرو، تقبل، كفر رحتا، اسعره، جمحه، ناطفه، هام، ام الجدايل، حور، الوصيفه، الحصن، النعيمة، الصريح، ايدون، كتم، شطنا، عالية، المزار الشمالي، دير يوسف، ارحابا، عنبه، حبكا، جحفيه، زوبيا، صمد، حوفا المزار، الزعترة، سراس، الابراهيمية، الرحمة، الطيبة، صما، دير السعنه، مخربا، مندح، الرمثا، الطرة، الشجرة، عمراوة، البويضة، الذنيبه، دير ابي سعيد، جديتا، كفر الماء، الاشرفية، كفر عوان، كفر ابيل، سموع ، تبنه، بين ايدس، كفر راكب، جفين، جنين الصفا، زمال، كفر كيفيا، ابو القين، الرقه، الصوان، دير العسل، الرهوة، خربة الحاوي، ارخيم، اسكايين، سما الروسان، كفر سوم، حاتم، سحم، ملكا، حرثا، خرجا، ام قيس، سمر، حريما، يبلا، الرفيد، المنصورة، المخيبة التحتا، عقربا، حبراص، الحمة الاردنية، اليرموك الجديدة، عزريت، ابو اللوقس، المزيريب، العشة، المنارة، برشتا، القصيرين، بلد الشيخ، اليرموك، الخريبة، ابدر، القصفة، السيلة، دار الباشا، الزوية، البرز، الشونة الشمالية، المشارع، كريمة، وادي الريان، الشيخ حسين، المنشية، وقاص، العدسية، طبقة فحل، معاذ، الباقورة، وادي العرب، ابو سيدو، سليخات، ابو هابيل، تل الاربعين، قليعات، الزمالية، العزية، الحراوية، المرزة، ابو زياد، الشيخ محمد، جسر المجامع، عراق الرشدان، ماجد، الساخنة، القرن، بصيله، كركمه، المدراج، الفقير، المدرسة، سبيره، الجرم، العوجا الشمالية، العوجا الجنوبية، الراسية، زبده الوسطيه، ابسر ابو علي، كفر اسد، قميم، حوفا الوسطية، قم، كفر عان، الخراج، صيدور.

المناخ

مناخ إربد هو مناخ البحر الأبيض المتوسط مثل معظم مناطق بلاد الشام، ويوصف بأنه حار جاف صيفاً وبارد ماطر شتاءً، حيث تصل درجة الحرارة في الصيف إلى حوالي 35 درجة مئوية، أما في الشتاء تكون حوالي 5 درجات مئوية وقد تنخفض إلى صفر درجة مئوية وتهطل الثلوج بشكل نادر، أما فصل الربيع ينمو العشب الأخضر وتنتشر الزهور خصوصاً في الأغوار والسهول.

معالم ومواقعٌ أثرية

تتمتع مدينة إربد بالعديد من المعالم التراثية التي تعبر عن تاريخ المدينة وعمقها الثقافي
أهم المعالم السياحية والمواقع التاريخية في إربد

  • متحف دار السرايا (متحف اربد الأثري)
    يقع في أعلى الحافة الجنوبية لموقع تل إربد الأثري، ضمن أقدم مبنى تقليدي في المدينة والذي بني في العهد العثماني. يشبه القلعة والخانات التي أسسها العثمانيون. يوجد نقش عربي على الحجر أعلى البوابة الجنوبية مؤرخ بعام 1304 هـ (1886 م) مما يعني أن القلعة أصبحت دار الوالي الجديد (دار السرايا) بعد ذلك التاريخ.
    يضم المتحف العديد من القطع الأثرية التي تم اكتشافها في المواقع الأثرية في محافظة إربد.
    يتكون مبنى المتحف من سبع قاعات تحيط بساحة مفتوحة تضم مجموعة من القطع الحجرية الكبيرة مثل القبور والتيجان والأعمدة والمكابس التي تمثل النشاط الحضاري والثقافي والفني للمدينة عبر التاريخ.
    تم تجديد القلعة باستمرار منذ أن بدأت دائرة الآثار في عام 1994. إذا كنت من محبي التراث فهذه محطة مهمة لك.
    شارع المأمون (داخل مبنى دائرة الآثار)، ☏ +962 2 724 5613. السبت - الخميس 08:00-14:00.
  • تل إربد
    يعد تل إربد أحد أهم المواقع الأثرية في المدينة، وهو عبارة عن تل قديم يحتوي على أنقاض مدينة  أرابيلا التي تعود إلى العصر الروماني. هنا، يمكن للزوار استكشاف بقايا معبد روماني وكنيسة بيزنطية وحصن إسلامي، مما يوفر لمحة رائعة عن الحضارات المختلفة التي كانت ذات يوم موطنًا لهذه المدينة.
  • بيت عرار الثقافي ( شاعر الأردن عرار)
    تم إنشاء متحف بيت عرار لاستضافة الفعاليات الثقافية والتعليمية في مدينة إربد، حيث يعرض بعض مؤلفاته ليطلع عليها الزوار. هذا الموقع مهيأ جيداً لاستضافة الزوار الراغبين في التعرف على التاريخ الثقافي للمملكة، كما يحتوي على نُصب تذكارية للشاعر وبعض المعلومات عن حياته الشخصية. يقع في بيت الشاعر مصطفى وهبي التل الملقب بشاعر الأردن (عرار) الواقع قبالة شارع الهاشمي.
    يتكون هذا المتحف من عدة غرف حول ساحة مرصوفة بالحجارة البركانية السوداء، ويضم المتحف عرضاً فوتوغرافياً للشاعر وبعض مخطوطاته. أما الجدران الداخلية للمنزل فقد بنيت من الطوب والقش الطيني، وفي وسط البناء شجرة توت عمرها أكثر من مائة عام.
  • أم قيس أو (جدارا)
    موقع أثري قديم يكشف عن طيف الوجود اليوناني والروماني في الأردن، يعد موقع أم قيس مكانًا رائعًا للتجول ببطء عبر أنقاض الأمس. بُنيت من الصخور البركانية السوداء. اشتهرت أم قيس (المعروفة أيضًا باسم جدارا) في عصرها كمركز ثقافي. كانت موطنًا للعديد من الشعراء والفلاسفة الكلاسيكيين، بما في ذلك ثيودوروس. تقع جدارا على قمة تل رائع يطل على وادي الأردن وبحر الجليل، وتُعرف اليوم باسم أم قيس، وتتميز بشارع مزين بالأعمدة، وشرفة مقببة، وأطلال مسرحين. يمكنك الاستمتاع بالمناظر ثم تناول العشاء على شرفة مطعم فاخر يتمتع بإطلالة مذهلة. هي الوجهة السياحية الأكثر شعبية في المحافظة.
  • متحف أم قيس الأثري
    يقع ضمن الموقع الأثري في أكروبوليس مدينة جدارا القديمة، وقد بني عام 1860م، ويعود هذا المبنى إلى عائلة الروسان، وقد أطلق عليه اسم بيت الروسان تخليداً لذكراهم، ويتكون مبنى المتحف من فناء واسع محاط من جميع الجهات بغرف تستخدم لأغراض مختلفة، ويشكل هذا المبنى بحد ذاته تجربة ثقافية وسياحية فريدة من نوعها تعيد الزائر إلى الفترة التي تم فيها بناء المتحف واستخدامه.
    ويضم المتحف بين معروضاته الفسيفساء والعملات المعدنية التي عثر عليها أثناء الحفريات. يحتوي المتحف على قطع أثرية تعود إلى العصر الهلنستي وحتى العصر الإسلامي، ومن بين القطع الأثرية الموجودة في المتحف أقنعة، منها قناع ديونيسيوس المصنوع من الرخام الأبيض الخالص، كما يحتوي المتحف على تماثيل لآلهة مثل زيوس وساتور وأرتميس، ومن بين التماثيل تمثال ثعبان مصنوع من الحجر الجيري الأبيض المصفر، وتمثال هيرميس أرباخ المصنوع من الرخام الأبيض والذي يقف على قاعدة.
    ما يميز المتحف هو الاقتباس الشهير للشاعر أرابيوس المنقوش على شاهد قبره "أيها المارة، كنت كما أنت الآن، وكما أنا الآن ستكون أنت، استمتعوا بالحياة لأنكم فانون".
  • طبقة فحل (بيلا)
    تعتبر من المناطق المفضلة لدى علماء الآثار لأنها غنية بشكل استثنائي بالآثار القديمة، وبعضها قديم للغاية. بالإضافة إلى الآثار التي تم التنقيب عنها من العصر اليوناني الروماني، بما في ذلك الأوديون (المسرح)، توفر بيلا للزوار فرصة رؤية بقايا مستوطنة من العصر النحاسي من الألفية الرابعة قبل الميلاد، وبقايا المدن المسورة من العصر البرونزي والحديدي، والكنائس والمنازل البيزنطية، وحي سكني إسلامي مبكر، ومسجد صغير من العصور الوسطى.
  • قويلبة – أبيلا
     أبيلا، والمعروفة أيضًا لبعض الوقت باسم سلوقية، كانت مدينة في الديكابولس؛ الموقع، الذي يشار إليه الآن باسم القويلبة، يحتل موقعين، تل أبيلا وخربة تل أم العمد.
     تماثيل الطين التي وجدت في قبر تشير أيضا إلى عبادة ديونيسوس. التاريخ قويلبة/أبيلا معروفة في التاريخ الأدبي بأنها تنتمي إلى مجموعة المدن التي تسمى الديكابولس، إلى جانب مدن أخرى مثل دمشق، فيلادلفيا (عمان)، سكيثوبوليس (بيسان)، جدارا (أم قيس)، هيبوس، بيلا، كاناتا وغيرها. تم التنقيب عن نقش حجري باللغة اليونانية باسم أبيلا في الطبقات البيزنطية بتل أبيلا. كان الموقع مأهولاً بالسكان في البداية، منذ العصر الحجري الحديث وحتى العصر الأموي، وإلى حد محدود، حتى العصر العباسي/الفاطمي والأيوبي/المملوكي. وكان هناك سكن واسع النطاق في العصر البرونزي الأوسط/البرونزي المتأخر، والعصر الحديدي، والعصر الهلنستي، والروماني، والبيزنطي، والأموي.
    تنتشر على الطرف الشرقي للمدينة المقابر الأثرية محفورة في الصخر والبعض منها ذا أبواب بازلتية تكسو جدرانها قصارة وبعضها تعلوها رسومات جدارية ذات ألوان زاهية ويوجد أوان فخارية وأسرجة وتماثيل وأوان زجاجية وحلي وأساور وأقرطة وعقود وردية.
    أيضا تمتاز قويلبة بانتشار لوحات فسيفسائية في المدينة جاء في إحداها رسم مزخرف لِدبّين يأكلان قطفا من عنب إضافة إلى وجود رسومات كثيرة لغزلان ورسوم لشخصيات مرموقة وقد كتب تحت كل لوحة أو رسم اسم صاحبها
    تكثر في السفح الغربي الجرار الفخارية التي صممت لوضع رفات الأموات بداخلها
    وأقام سكان المنطقة القدماء جسرا حجريا ليتم ربط الجانب الغربي بالشرقي
    توجد بها بقايا كنيستين بيزنطية
    وقد تم تقديم الموقع إلى قائمة مواقع التراث العالمي المؤقتة بموجب المعايير I وIII وIV في 18 يونيو 2001، من قبل وزارة السياحة والآثار.

المغامرات الخارجية والمعالم الطبيعية حول إربد

  • توفر إربد للزوار فرصة استكشاف المعالم الطبيعية الخلابة في البلاد والاستمتاع بمجموعة متنوعة من المغامرات الخارجية. تقع محمية اليرموك الطبيعية على بعد مسافة قصيرة بالسيارة من المدينة، وهي منطقة محمية تتميز بالغابات الخضراء والتلال المتدحرجة والحياة البرية المتنوعة، بما في ذلك الغزلان والضباع وأنواع الطيور المختلفة. توفر المحمية العديد من مسارات المشي لمسافات طويلة التي تناسب جميع مستويات اللياقة البدنية وفرص مراقبة الطيور والتنزه.
  • تعد ينابيع الحمة الساخنة من الوجهات الشعبية في الهواء الطلق بالقرب من إربد، وتقع في قرية الحمة على بعد 15 كيلومترًا فقط من المدينة. تُستخدم هذه الينابيع الساخنة الطبيعية لخصائصها العلاجية منذ العصر الروماني ولا تزال تجذب الزوار الباحثين عن الاسترخاء والتجديد. تحيط الحدائق الجميلة بالينابيع وتوفر ملاذًا هادئًا بعيدًا عن صخب المدينة.

المطبخ الأردني

لن تكتمل زيارتك إلى إربد في الأردن إلا بتذوق أشهى الأطباق المحلية التي تشتهر بها المدينة. فالطعام الأردني عبارة عن مزيج شهي من النكهات المتوسطية والشرق أوسطية، مع التركيز على المكونات الطازجة والتوابل العطرية. ومن بين الأطباق التي يجب تجربتها:
  • المنسف: يعتبر المنسف الطبق الوطني في الأردن، معروف في كل المناطق دون استثناء، يقدم في المناسبات كولائم الأفراح والأعياد وفي موائد العزاء أيضاً.
  • المكمورة: وهي من الأكلات المعروفة في قرى شمال الأردن.
  • الكبة أو الكباب: من الأطباق التي تحضّر في كافة المناطق، إذ امتدّ انتشارها من قرى شمال إربد مثل قرى بني كنانة.
  • المطابقة (المطبّق): وتعرف من الأكلات الطيبة في قرى لواء الطيبة والوسطية وهي مصغرة عن المكمورة.
  • المقلوبة: طاجن مصنوع من طبقات الأرز والخضروات واللحوم. بعد الطهي، يُقلب القدر رأسًا على عقب على الطبق عند تقديمه، ومن هنا جاءت تسمية المقلوبة التي تُترجم حرفيًا "مقلوبة".
  • المسخن: طبق مكون من دجاج مشوي مخبوز مع البصل والسماق والبهارات والزعفران والصنوبر المقلي يقدم على خبز الطابون. ومن المعروف أيضا باسم (المحمر).
  • المفتول: كرات كبيرة تشبه الكسكسي، حبوب الحمص وقطع الدجاج المطبوخة في مرق الدجاج.
  • الدفين (الفريكة)
  • الجعاجيل (الكعاكيل أو الشعاشيل)، وتتشارك المحافطات الأردنية جميعها بنفس الأكلات الشعبية، نظرا للتشابه بين المناطق وتعتبر من الأكلات الشعبية المحبوبة.
  • اللزاقيات: تكون عجينة اللزاقيات أو السيالات لينة كعجينة القطائف التي تُصب على الصاج الساخن، وتنقل عن النار وتُطبق فوق بعضها طبقات تسقى بالسمن العربي (سمن الغنم ) والعسل أو السكر. تتكون عجينتها من الحليب والطحينيه. وتصنف من الحلويات.
  • صينية دجاج
  • صينية لحمة
  • آذان الشايب: شيش برك أو شُشْبَرَك هو طبق مشهور في بلاد الشام وشمال المملكة العربية السعودية والحجاز وفي آسيا الوسطى وجنوب القوقاز والشرق الأوسط. يعود أصله إلى أوزبكستان. يتكون الطبق من عجينة تملأ بداخلها لحم غنم مفروم وتُلف على شكل أذن الإنسان.
  • قلاية البندورة: طماطم مقلية ومطهية مع البصل وزيت الزيتون والملح والفلفل الحار، يمكن تقديمها مع الأرز ولكنها أكثر شيوعاً في تناولها مع الخبز في الأردن، ولا غنى عنها لجميع فئات الشعب في جميع المحافظات.
  • الفلافل: كرات من دقيق الحمص المقلي والبهارات الشرق أوسطية. يغمس في كل مزة، وخاصة الحمص. تميل كرات الفلافل الأردنية إلى أن تأتي بأحجام أصغر.
  • الحمص والفول: من الأطعمة التي تقدم على الفطور عادة، خاصة في أيام الجمع، كما تقدم كمقبلات في وجبات الغداء والعشاء.

الحلويات

  • بقلاوة —حلوى مصنوعة من طبقات رقيقة من معجنات الفيلو المليئة بالمكسرات المفرومة والمنقوعة في العسل أو الشراب.
  • كُنافة —أشهر أنواع الحلويات الأردنية. تقدّم في كافة المناسبات. وهي معجنات جبن من رقائق الفيلو المبشورة المنقوعة في شراب السكر.
  • قطايف —زلابية حلوة محشوة بالكريمة والفستق. يتم تناوله خلال شهر رمضان.
  • وربات —معجنات من طبقات رقيقة من معجنات الفيلو المملوءة بالكاسترد. كثيرا ما تؤكل خلال شهر رمضان.

المساحة وعدد السكان

  • عدد سكان محافظة اربد : (2,095,700) نسمة
  • مساحة المحافظة :- (1572 كم² ) (625.9 ميل²)