الاسم الرسمي: الجمهورية اللبنانية
ينقسم لبنان إلى (8) محافظات:
بيروت,
جبل لبنان,
شمال لبنان,
جنوب لبنان,
البقاع,
النبطية،
بعلبك الهرمل،
عكار.
المدن والبلدات والقرى
- بيروت - العاصمة العالمية، وأكبر مدينة في البلاد، مع مزيج من جميع الطوائف الدينية في البلاد، فضلاً عن الهندسة المعمارية الفرنسية المتوسطية التاريخية، وتعمل كمركز تسوق فاخر كبير، وصحافة حرة، وتتمتع بأروع مشهد للحياة الليلية في العالم العربي.
- بعلبك - موقع أثري فينيقي وروماني، يضم أكبر معبد في الإمبراطورية الرومانية.
- جبيل — هي واحدة من أقدم المدن المأهولة بالسكان على الإطلاق في العالم، ويُعتقد أنها كانت مأهولة لأول مرة بين عامي 8800 و7000 قبل الميلاد، وهي مدينة فينيقية قديمة تم إعلانها كموقع للتراث العالمي لليونسكو. تشمل معالمها السياحية قلعة من العصور الوسطى ومدرجًا رومانيًا، بالإضافة إلى العديد من المقاهي والمطاعم المطلة على البحر والتي تقدم المأكولات البحرية الطازجة.
- جونيه — هي مدينة في لبنان. ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالعاصمة بيروت. تقع جونيه على بعد 16 كيلومترًا إلى الشمال من بيروت. تشتهر بمنتجعاتها الساحلية ونواديها الليلية.
- صيدا — ثالث أكبر مدينة في البلاد. تشتهر المدينة بإطلالتها الجميلة على البحر الأبيض المتوسط، فضلاً عن كونها موطنًا للعديد من العمارة الصليبية والعثمانية التاريخية، بما في ذلك خان الفرنج (بيت الضيافة العثماني). كما أنها موطن للعديد من الآثار الأخرى التي تعود إلى العصور الوسطى، فضلاً عن متحف رائع عن صناعة الصابون المحلية هنا وفن صناعة الصابون في بلاد الشام.
- طرابلس — ثاني أكبر مدينة في البلاد و"عاصمة الشمال"، وقد بُنيت هذه المدينة الساحلية على نطاق واسع في عهد سلالة المماليك الإسلامية، حيث تضم ثاني أكبر كمية من العمارة المملوكية بعد القاهرة، مما يمنح المدينة "شعورًا إسلاميًا من العصور الوسطى". كما أنها موطن الموقع الصليبي الرئيسي "قلعة ريموند دي سان جيل". لقد تعرضت المدينة لندوب عميقة ودُمرت بالكامل تقريبًا بسبب الحرب الأهلية اللبنانية، وبالتالي لم تتعاف المدينة حقًا، فهي الآن فقيرة للغاية، مع عمارة متداعية بشدة ومدمرة بسبب الحرب. ومع ذلك، فهي أيضًا لم تفسدها السياحة الجماعية.
- صور — مدينة قديمة متوسطة الحجم، تشتهر بتراثها الفينيقي القوي، مع العديد من المواقع الفينيقية وتاريخها الغني كمركز ثقافي فينيقي. تشتهر المدينة أيضًا بساحلها الجميل، مع مساحات واسعة من الشواطئ الرملية التي شهدت طفرة بناء واسعة النطاق للمنتجعات الفاخرة خلال سنوات "العصر الذهبي" في الستينيات وأوائل السبعينيات. وهي موطن للعديد من المواقع الرومانية والفينيقية القديمة، بما في ذلك ميدان سباق الخيل الروماني الذي يعد موقعًا للتراث العالمي لليونسكو
- زحلة — هي مدينة تقع في شرق لبنان، وهي عاصمة وأكبر مدينة في محافظة البقاع، لبنان. وهي ثالث أكبر مدينة في لبنان بعد بيروت وطرابلس ورابع أكبر مدينة من حيث المساحة الحضرية (منطقة جونيه الحضرية أكبر). تقع زحلة على بعد 55 كم (34 ميل) شرق العاصمة بيروت، بالقرب من طريق بيروت-دمشق، وتقع عند تقاطع جبل لبنان ووادي البقاع، على ارتفاع متوسط يبلغ 1000 متر. تُعرف زحلة باسم "عروس البقاع" و"جارة الوادي" لموقعها الجغرافي وجاذبيتها، وهي مشهورة في جميع أنحاء لبنان والمنطقة بمناخها اللطيف والعديد من المطاعم على ضفاف النهر. سكانها هم في الغالب من الروم الملكيين الكاثوليك ويعرفون باللغة العربية باسم الزحلاويين.
- جزين — هي بلدة تقع على بعد 22 كم (14 ميل) من صيدا و40 كم (25 ميل) جنوب بيروت. تحيط بها قمم الجبال وغابات الصنوبر، وعلى ارتفاع متوسط يبلغ 950 مترًا (3117 قدمًا)، وهي المنتجع الصيفي الرئيسي والوجهة السياحية في جنوب لبنان. تشتهر البلدة أيضًا في لبنان بإنتاج أدوات المائدة والخناجر التقليدية المصنوعة يدويًا والمزخرفة بالإضافة إلى ضريح سيدة الشلال.
- جعيتا — هي بلدة وبلدية تقع في قضاء كسروان بمحافظة كسروان-جبيل في لبنان. وهي معروفة بمغارة جعيتا التي تعد من المعالم السياحية الشهيرة، بالإضافة إلى نهر الكلب، وهو نهر ينبع من نبع بالقرب من المغارة ويصب في البحر الأبيض المتوسط. اسم جعيتا مشتق من الكلمة الآرامية جعيتا، والتي تعني "هدير" أو "ضوضاء".
- دير القمر — تشتهر بمنازلها الجميلة ذات الأسطح الحمراء. إنها بلدة جبلية تتمتع بالعديد من المناظر الطبيعية الخلابة. تُعرف دير القمر باسم مدينة الأمراء وتعتبر أجمل بلدة في لبنان. كانت البلدة بمثابة عاصمة البلاد لمدة 300 عام في الماضي وتحتوي مع بيت الدين على أجمل ثلاثة قصور في لبنان. دير القمر هي مسقط رأس العديد من الشخصيات التاريخية التي حكمت لبنان في الماضي.
- عنجر — هي مدينة تقع بالقرب من الحدود السورية في وادي البقاع. وتضم العديد من المطاعم المحلية حيث يمكنك الاستمتاع بالمأكولات اللبنانية الفريدة. وتضم المدينة أطلالًا فريدة من نوعها لمدينة أموية تعود إلى القرن الثامن. وهي مثال لمركز تجاري داخلي، يقع عند مفترق طريقين مهمين: أحدهما يؤدي من بيروت إلى دمشق والآخر يعبر البقاع ويؤدي من حمص إلى طبرية. وقد اعترفت اليونسكو بأطلال مستوطنة عنجر الأموية كموقع للتراث العالمي.
الموارد الطبيعية: الحجر الجيري، خام الحديد، الملح، حالة فائض المياه في منطقة تعاني من نقص المياه، الأراضي الصالحة للزراعة.