المغرب (Morocco)

مدن وبلدات وقرى

• الرِّبَاط - العاصمة الساحلية للمغرب منذ عام 1912، وهي مدينة هادئة للغاية وخالية من المتاعب، ومن أبرز معالمها برج ومئذنة يعود تاريخهما إلى القرن الثاني عشر. كما تضم ​​المدينة العديد من المواقع التاريخية الرائعة.
• أكادير - منتجع سياحي يحظى بشعبية كبيرة بين المسافرين الأوروبيين والمغاربة على حد سواء. يوجد به شاطئ به جميع المرافق المناسبة للسياحة الشاطئية. كل شيء في أكادير يدور حول الاسترخاء الهادئ، لذا يمكنك ركوب الجمل أو استئجار عربة شاطئية أو زيارة سوق الأحد أو السير لمدة 20 دقيقة حتى أنقاض قصبة أكادير للاستمتاع بإطلالات واسعة على المدينة إذا كنت تأخذ استراحة من الشاطئ. المدينة جذابة بشكل خاص، فهي نظيفة ومنظمة وسكانها ودودون للغاية.
• الدار البيضاء – هذه المدينة الحديثة المطلة على البحر هي نقطة انطلاق للزوار القادمين إلى البلاد. إنها القلب الصناعي والاقتصادي للمغرب، وأكبر مدنها، ولكنها واحدة من أقل المعالم السياحية جاذبية في البلاد. ومع ذلك، فإن مسجد الحسن الثاني المذهل والحياة الليلية الصاخبة والهندسة المعمارية (معظمها مباني من العصر الاستعماري)، تستحق يومًا واحدًا على الأقل من جدول رحلتك في المغرب.
• فاس - العاصمة السابقة للمغرب وموطن أقدم جامعة في العالم - إنها جامعة القرويين، وستجدها في (فاس البالي). ستنقلك هذه المدينة المسورة، وهي موقع تراث عالمي لليونسكو، إلى العصور الوسطى. قم بزيارة الأحياء القديمة التي تشبه المتاهة في المدينة القديمة (فاس البالي) والبوابات الأربعة المهيبة لفاس، مع أعمال البلاط المغربية المميزة.
• مراكش - مدينة مراكش النابضة بالحياة والحيوية، تتمتع بطاقة خاصة بها (وهناك سبب يجعلها واحدة من أكثر مدن المغرب زيارة). تنقسم المدينة إلى قسمين متميزين: المدينة القديمة، المدينة التاريخية، والمنطقة الأوروبية الحديثة الجديدة المسماة جيليز أو فيل نوفيل. المدينة القديمة مليئة بالممرات الضيقة المتشابكة والمتاجر المحلية المليئة بالشخصية. على النقيض من ذلك، تستضيف جيليز المطاعم الحديثة وسلاسل الوجبات السريعة والمتاجر ذات العلامات التجارية الكبرى.
• مكناس - في حين أن مكناس هي مدينة إمبراطورية تضم الكثير من المعالم التاريخية والمواقع الطبيعية، فهي أيضًا أقرب مدينة إلى الآثار الرومانية في وليلي (وليلي). من المعالم السياحية في مكناس التي لا ينبغي تفويتها متحف الفن المغربي (الذي يضم جواهر وتحف رائعة) وباب منصور (أكبر أبواب المدينة وأكثرها إذهالاً).
• ورزازات - هي مدينة صغيرة نسبيًا، وبالنسبة للمغرب، فهي بلدة هادئة، مبنية في الغالب على طول الشارع الرئيسي - شارع محمد الخامس. يأتي اسمها من عبارة بربرية تعني "بدون ضوضاء" أو "بدون ارتباك" وتسمى أيضًا "باب الصحراء في المغرب"، في الماضي، كانت ورزازات مفترق طرق للتجار الأفارقة الذين يسعون إلى الوصول إلى المدن الشمالية في المغرب وأوروبا. خلال الفترة الفرنسية، توسعت ورزازات بشكل كبير كمدينة حامية ومركز إداري. وهي أكبر مدينة في الصحراء المغربية.
• طنجة – تقع طنجة على مضيق جبل طارق حيث تلتقي أفريقيا بأوروبا، ولطالما كانت طنجة ذات أهمية استراتيجية. يعود تاريخ المدينة إلى العرب والبرتغاليين، ويزيد عمرها عن 2500 عام، مما يجعلها واحدة من أقدم مدن شمال أفريقيا. تعد المدينة القديمة والقصبة والبازارات والأسواق من بين أكثر الأماكن حيوية في البلاد، والشواطئ ممتازة. في القرن الماضي، أصبحت طنجة نقطة جذب للنخبة الدولية.
• تطوان - تُلقب بالحمامة البيضاء. أحياؤها القديمة ذات طابع أندلسي، وكانت ذات أهمية خاصة في العصر الإسلامي، منذ القرن الثامن فصاعدًا، حيث كانت بمثابة نقطة الاتصال الرئيسية بين المغرب والأندلس، وقد حافظت تطوان على طابع الحضارة الأندلسية، وتكيفت باستمرار مع الروافد الثقافية التي تسللت إليها، مما أثرى وميز تاريخها القديم. مسجلة على قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1997.
• شفشاون - تم بناء هذه المدينة المغربية المذهلة في جبال الريف في الأصل كحصن في القرن الخامس عشر. تشبه الجبال الشاهقة فوق شفشاون زوجًا من قرون الماعز، وربما ليس من قبيل المصادفة أن جبن الماعز الكريمي المحلي هو أحد أكثر الأطعمة الشهية الإقليمية شعبية. سيُعجب عشاق الهندسة المعمارية بالمباني ذات اللون الأزرق والمسجد المثمن والآثار الإسبانية.
• أصيلة – بلدة هادئة على الساحل الشمالي للمغرب، وهي وجهة هادئة وجميلة على ساحل المحيط الأطلسي. توفر أصيلة ملاذًا من المدن الصاخبة القريبة مثل طنجة وتطوان، وتتميز بشواطئها المهجورة الهادئة وأجواءها المريحة. تحتوي البلدة على مباني متأثرة بالبحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك المنازل المطلية باللون الأبيض مع لمسات زرقاء على الجدران والأبواب. تسلط مجموعة المنازل المزينة باللوحات الضوء على سمعة الجزيرة كمكان لتجمع الفنانين.